تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي

lundi 14 janvier 2019

المشروع الثاني جا_زاير السياحي -فيصل كرشوش




هو مشروع سياحي تنموي للمدى المتوسط (6 سنوات) مكمل للمشروع الاول (الخط الاخضر) للمدى القريب (3 سنوات الاولى) والذي ينطلق من جنوب الجزائر سواء (بادخال ماء البحر من خليج قابس عبر تونس مرورا بمنطقة نفطة الحدودية وصولا الى منطقة وادى سوف حيث يتم انشاء البحيرة الاولى) بما يعود من فوائد اقتصادية على الجزائر والمتمثلة في:
_انشاء ميناء اقتصادي،اغتنام الثروة السمكية، استصلاح الاراضي الزراعية بالتراب المسترجع من الحفر، الاستثمار في الزراعة، ونقل المياء الى بحيرات اخرى عبر مضخات مزودة بالطاقة الشمسية، وانشاء سكك حديدية لنقل البضائع، وتصدير الطاقة الشمسية الى افريقيا عبر السكك الحديدية و فوائد سياحية عبر البحيرات الصحراوية) ناهيك عن فوائد اخرى واهمها التخفيف من الاحتباس الحراري وتلطيف الجو وتخفيض منسوب مياه البحر وغيرها.
وحتى في ال تعذر او تاخر انشاء البحيرة يمكننا لانطلاق بواسطة المياه الجوفية ومراجعة نصيب الجزائر من النهر الاعظم.
فتكون الانطلاقة بالاستثمار في الزراعة نقل البضائع والسلع والطاقات المتجددة اضافة الى السياحة الصحراوية، ولا شك ان كل هذه الاستثمارات ستعود على البلاد بارباح بالعملة الصعبة التي يتم استثمارها في المشروع الثاني. #مشروع_جا_زاير_السياحي_للاعلامي_فيصل_كرشوش
التكوين نظرا الى كون المشاريع الاولى تحتاج الى تكوين في الزراعة والطاقات المتجددة وغيرها على المدى القريب فتتم مرافقة الاستثمارات بتكوين متواصل يبدأ بالزراعة والطاقات المتجددة والهندسة المعمارية والتسويق وغيرها للمدى القريب (3سنوات) وفي نفس الوقت يكون التكوين للمدى المتوسط (6سنوات) في مجال السياحة والخدمات، وكذلك للمدى البعيد في مجال الصناعات المختلفة والتكنلوجيات (9سنوات للصناعات و 12 سنة للصناعات ااثقيلة والتكنلوجيات ).
البنى التحتية بينما نحن نستثمر في المشروع الاول (الجنوب) ونجني المداخيل اضافة الى اموال المحروقات التي يتم استثمارها (كسلفة للمشاريع الاخرى)، نقوم بتجهيز انفسنا للسياحة على المدى المتوسط في حدود (6سنوات) بتكوين العنصر البشري وتشييد البنى التحتية والمرافق السياحية والطرقات والمطارات والمنتجعات الخاصة بالسياحات المختلفة سواء السياحة الصحراوية او الجبلية او البحرية او او الاثرية وهذا بجعل وسط البلاد مركزا للسياحة حتى يجد السائح نفسه وسط خيارات عديدة موسمية وغير موسمية فتكون السياحة متواصلة ربيعا في الصحراء وصيفا في الشواطئ وشتاء في الجبال وخريفا في المناطق الزراعية او ما يعرف بالسياحة الزراعية، لتكون السياحة في الجزائر على مدار السنة دون انقطاع، متبوعة بالتكوين والتجهيز للمراحل المقبلة (الصناعات والتكنلوجيات على المدى البعيد عبر الشمال)
#مشروع_جا_زاير_السياحي_للاعلامي_فيصل_كرشوش

0 commentaires

Enregistrer un commentaire